الصلاة من المسائل المفروضة على المسلمين. وهو أيضًا كتاب مكتوب، وهو عمود الدين. وكذلك السنن الواجبة لها فضل عظيم. المغرب كم ركعة ومن خلال هذا المقال سنقدم لكم تفاصيل الموضوع وكذلك نناقش هل سنة المغرب قبلية أم بعدية.
في سنة المغرب كم ركعة
ركعتان كان الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي بعد صلاة المغرب ركعتين، وهي من السنن الراتبة، كما روي عن ابن حبان أنه صلى ركعتين. ركعتان قبل غروب الشمس، وهو المشهور والمشهور بصلاة ركعتين بعد صلاة المغرب، وقد ثبت ذلك في صحيحي مسلم والبخاري وغيرهما.
وثبت أيضاً عن أصحاب الرسول الكريم أنهم فعلوا ذلك بأمره وإقراره، فصلوا ركعتين وهو ينظر إليهم، كما أمرهم قائلاً “صلوا قبل غروب الشمس، صلوا قبل غروب الشمس” “. غروب.” ثم قال في الثالثة «لمن شاء».
هل سنة المغرب سابقة أم متأخرة
والسنة المؤكدة هي التي تعمل بعدها. وأما الركعتان قبل صلاة المغرب فهما من السنة وغير منتظمتين. أما إذا كانت الصلاة في المسجد فالصلاة مستحبة. ركعتان بعد سماع الأذان، لقول النبي صلى الله عليه وسلم «بين كل أذانين صلاة، وبين كل أذانين صلاة، وبين كل أذانين صلاة، بين كل أذانين “. الصلاة قال في الثالثة لمن شاء. وكذلك يستحب أن يصلي ركعتين بعد الأذان. لحديث آخر، وهو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال «صلوا قبل غروب الشمس، صلوا قبل غروب الشمس، ثم قال في الثالثة لمن شاء، وهذا» وفيه إشارة إلى أنه من الأمور المستحبة، وليس بواجب.
عدد الرواتب
وفي ضوء الحديث عن عدد الركعات في السنة نجد أن عدد السنة الواجبة هو اثنتي عشرة ركعة، أربع منها قبل صلاة الظهر، واثنتان بعدها، واثنتان بعد صلاة الظهر. غروب الشمس واثنتين بعد العشاء، وهناك أيضاً اثنتين قبل صلاة الفجر. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يحافظ عليهما ويقول من صلى اثنتي عشرة ركعة تطوعا في اليوم والليلة؛ وبهما بني له بيت في الجنة .
وكذلك من صلى أربع ركعات بعد صلاة الظهر كان أفضل له. وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم «من صلى أربع ركعات قبل الظهر. وأربعة في وقت لاحق؛ أعاذه الله من النار.” مع العلم أنها ليست من السنن المنتظمة، بل هناك سنتان منتظمتان.
فضل سنة الأجور.
بعد الانتهاء من حديث سنة المغرب كم عدد الركعات، واستكمال الجواب هل سنة المغرب قبلها أم بعدها في ما يلي
- التعويض عن النقص في الصلاة المفروضة.
- رفع درجات الجنة .
- الاستعداد للعبادة.
- بناء منزل في السماء.
- كثرة السجود والدعاء لله.
- التقرب إلى الله عز وجل.
التقرب إلى الله تعالى بالعبادات التطوعية من الأسباب التي تجعل المسلم رفيقاً للنبي صلى الله عليه وسلم في الجنة. وقد حثنا الله تعالى على أداء السنن لأنها تزيد القربة. لله عز وجل تعظيما وزيادة في الأجر والثواب.