من هي إيمان مؤيد إرشيد وما هي السيرة الذاتية كاملة لها
من المؤسف جدًا أن العالم أصبح مسرحًا يكثر فيه الوحوش. ولو جاز أن نسميهم بشرا لكان مجاملة لهم. واحدة من أفظع وأخطر الجرائم التي أيقظت شبكات التواصل الاجتماعي. مقتل الآنسة إيمان مؤيد، لذلك نحاول أن نقدم بعض التفاصيل، لعل الله يلهمنا الصدق في مقتل هذه الفتاة، رحمها الله وصبر أهلها.
من هي إيمان مؤيد ارشيد رحمها الله
إيمان مؤيد ارشيد رحمها الله وأعان أهلها على فقدهم، عرفت باحترامها. ولد عام 2003 وتوفي عن عمر يناهز 21 عامًا.
وهو طالب في جامعة العلوم التطبيقية في المملكة الأردنية الهاشمية حيث نشأ في العاصمة الأردنية عمان. كان يدرس في كلية التمريض وقيل إنه في سنته الأولى في الجامعة. كلية التمريض. وكانت معروفة بحسن أخلاقها وتواضعها وتواضعها.
مقتل الامام مؤيد ارشيد رحمها الله
إيمان مؤيد ارشيد، عضوة هيئة التدريس في كلية التمريض، قُتلت غدراً داخل حرم جامعة العلوم التطبيقية في المملكة الأردنية الهاشمية، برصاصة خمس مرات، بحسب الجريمة التي أبلغ عنها المسؤول عن إطلاق النار والقتل غدراً. كانت المريضة عدي خالد عبد الله حسن.
وأثارت الحادثة ضجة على كافة منصات التواصل الاجتماعي بسبب وحشيتها وانتشار مقاطع فيديو للقاتل وهو يهرب من حرم الجامعة.
القبض على قاتل إيمان المؤيد
تم تصوير رمز الخسة والمرض، الطالبة إيمان مؤيد، وهي تفر من حرم الجامعة بعد أن أصيبت الضحية بخمس رصاصات، أصابت إحداها رأسه وتوفيت على الفور، وتم اكتشاف ذلك بعد وصولها إلى المستشفى.
كما قام أحد الشهود بتصويره بعد أن حاصرته قوات الأمن في مشاع قرية تدعى بلعما، في أقصى شمال الأردن، على بعد 45 كيلومترا من العاصمة الأردنية عمان. وفي هذا المقطع انفجر بعد أن كان. محاصرًا في صدغه الأيمن وانهار نتيجة تلك الطلقة.
ويقال إن القاتل من أب فلسطيني أردني وأم عراقية، ولا تعرف ماهي حالته بعد إطلاق النار على نفسه. وتؤكد بعض المصادر أنه غادر على الفور، وتشير بعض المصادر إلى أنه تم نقله إلى المستشفى و. تلقى العلاج.
موقف شقيق ايمان ارشيد
وقيل إن المرحومة نور مؤيد رحمها الله، إيمان مؤيد ارشيد، عرضت مكافأة مالية تقدر بنحو 50 ألف دينار أردني، أي ما يعادل 70 ألف دولار أمريكي، على مواقع التواصل الاجتماعي لكل من يقدم معلومات بهذا الشأن. المريض أو الإشارة إلى مكان وجوده.
ثم تعرفت عليه والتقطت صورته من إحدى كاميرات المراقبة في أحد المحلات التجارية أثناء شراء زجاجة مياه، والتي عثر عليها بجانبه حيث عثرت عليه القوات الأمنية.
وفي النهاية، الحكومات هي المسؤولة عن وقوع هذه الجرائم، وعلى الأقل يجب العثور على مرتكبها ومعاقبته حتى لا يذهب دماء المتوفين، رجالاً ونساءً، دون رادع. الذين ماتوا وألهم ذويهم الصبر، وندعو الله أن يحفظنا من مثل هذه التجارب المؤسفة.