قصة عن خيانة الزوج لزوجته
قصة زوج يخون زوجته.
هناك العديد من القصص الحقيقية التي تحكي عن خيانة الزوج لزوجته، حيث تعتبر الخيانة الزوجية من أبشع الجرائم النفسية التي يرتكبها الإنسان بحق شريكة حياته، كما يعتبر العيش المخدوع نوعاً من أنواع التعذيب النفسي. لشخص تشاركه كل يوم أصغر التفاصيل، وتأكل… وتشرب وتنام معه من الأشياء المؤلمة التي تؤلم النفس، عندما تنام بسلام وأمان، وتستيقظ على أنين الألم. . والألم النفسي لأقرب الناس إليك، رغم أنها تجربة صعبة، إلا أنه يعلمك الكثير من دروس الحياة التي لا تنسى على الإطلاق.
ومن القصص الحقيقية التي حدثت فيها الخيانة الزوجية بالفعل، يمكننا أن نرويها في السطور التالية
- وروت الكاتبة القصة وهي تبكي بالدموع لما حدث لها من زوجها. وبدأت القصة بعد الشهر الأول من زواجها، وفي فجر أحد الأيام، لم تجد زوجها في سريرها. بحثت عنه في كل مكان بالمنزل وجدته يجلس في غرفة المعيشة ويتحدث في الهاتف بهدوء شديد في الظلام وصوت الضحك يصدر منه.
- وعندما أشعلت النور نظر إليها زوجها برعب، فتغيرت ملامحه واصبح وجهه شاحباً. فسألته مع من تتحدث لم يجب على سؤالها بل قال بصوت مليء بالتوتر. الرقم خطأ طبعا زوجته لم تصدق أن الرقم خطأ ولكن زوجته لم تتحدث معه لفترة طويلة. بدأ الشك يطرق أبواب قلبه، فاتخذ القرار بذلك. راقبها وتابع أخبارها.
- كان يستيقظ كل يوم في نفس الوقت ويتحدث في الهاتف عند الفجر. وفي أحد الأيام، تسللت من خلفه وبدأت تستمع إلى المحادثة. في تلك اللحظة سمعت أسماء أختها وزوجها يتكرران. وفي تلك اللحظة أدرك أن هناك علاقة بينه وبين أخته، فقال “ذهبت إلى والدتي في اليوم التالي وكانت أختي تتصرف معي بغرابة وكأنني عدو لها”.
- تلقت اتصالا فتركتنا وذهبت إلى غرفتها وأغلقت الباب حتى لا يسمعها أحد، لكن الشك سيطر على الزوجة، فوقفت خلفها حتى تسمع من هو. تحدثت واكتشفت أن زوجها وأختها الوحيدة كانا على علاقة. في تلك اللحظة شعرت بألم شديد، وكأنه يقتلها من الداخل، ولم تستطع أن تبدي أي رد فعل، كما حدث. تعرضت للضرب من أحد أحب الناس إليها، وكان القرار الأصعب هو اتخاذ قرار الانفصال عن زوجها وعدم القدرة على العيش مع عائلتها، حتى لا تضطر للتعامل مع أختها مرة أخرى.
- وبعد انفصالها عن زوجها تزوجته أختها وانقطعت علاقتها بهم تماماً.
قصص واقعية عن خيانة الزوج.
روت إحدى النساء الخيانة التي تعرضت لها من زوجها، وبعد مرور عشر سنوات دامت أكثر من 10 سنوات، أحبها زوجها كثيراً، لكنهما كانا في حيرة بين الحب والمشاكل اليومية المتعلقة بأطفالهما، لكن استمرت الحياة، تارة بفرح وتارة بحزن، ذات يوم حدث أن ترك زوجها عمله وانفصل عنه، فقررت الزوجة أن تعطيه كل الأموال التي كسبتها في عملها وتبيع المصوغات الذهبية التي كانت تملكها. . الملكية حتى يتمكن زوجها من بدء مشروع مستقل دون العمل مع أشخاص آخرين.
- ورأت الزوجة أن ذلك واجب عليها، وأن الله سيعوضها بالمال، وأن ذلك لا يهم من أجل تحقيق السعادة لزوجها وأولادها. وبالفعل افتتح زوجها مشروعاً صغيراً لبيع الهواتف المحمولة. الهواتف ووضع كل أمواله فيها حتى بدأ المشروع، ولم تأتمنه على أي مستندات تثبت ذلك. إنها تستحق المال.
- وفي أحد الأيام، ذهبت للعمل لإعداد الطعام لزوجها، فوجدت امرأة أخرى. وعندما سألها من هي، أجابت بأنها زوجة صاحب المتجر. نظرت إليها الزوجة بدهشة وبدأت تؤكد ما إذا كان الأمر كذلك. المتجر الذي كان أو إذا كان هناك خطأ في العنوان. تحدثت معها والتقطت صورة لزوجها وأخبرتها أن موافقتها على الزواج كانت بشرط كتابة مستندات المتجر لها.
- شعرت بخفقان في قلبها ولم تعد قادرة على الكلام. أخذ الطعام وخرج من الباب، ولم يتمكن من رؤية الطريق الذي كان يسلكه. وانتظرت حتى عاد إلى المنزل وطلبت منه أن يكون شريكها. الأوراق وكذلك كانت شريكة بالمال. وتجنب الحديث واتخذ موقفاً صارماً مع زوجته للمطالبة بحقوقها.
- وفي صباح اليوم التالي أصيب بجلطة دماغية وفقد القدرة على النطق والحركة. اتصل بعائلة زوجته وطلب منهم الحضور لأخذ ابنته. وبما أنه لا يستطيع دفع تكاليف العلاج، أرسل لها وثيقة طلاق ولم تتمكن من الحصول على حقوقها.
قصص واقعية عن الخيانة الزوجية
تقول إحدى النساء إنها تزوجت من رجل يكبرها بعشر سنوات، وكان الزواج عن حب. وأخيراً قلدت هذا الحب بأن أنجبت طفلة جميلة كانت حاملاً في شهرها الخامس. بدأ الحب يتضاءل. بسبب الحمل وظهور أولويات جديدة في الحياة، وبدأ يجلس أغلب الوقت يتحدث في الهاتف دون… ويتركه حتى ينام، وتروي الزوجة قائلة
- كان يتحدث معظم الوقت عبر الهاتف، وعندما أسأله مع من يتحدث، أحياناً يقول أخي وأحياناً أخرى يقول صديق لي. وفي أحد الأيام تسللت خلفه لأسمع من هو. كان يتحدث وماذا كان يقول. وجدته يتحدث مع امرأة أخرى، فقال لها لا أستطيع العيش بدونك.
- لم أستطع البقاء في مكاني. دخلت وسألته مع من يتحدث. لم يخبرني بأحد وكان الهاتف مفتوحًا. أخبرتها أنني سمعت ما كانت تقوله وأن عليّ أن أرى من يخدعها. لي على الهاتف.
- في تلك اللحظة، أصبح شخص لا أعرفه متعصباً بشكل غريب وطلب مني التوقف عن البحث عن الهاتف، فرفضت. بدأ يضربني بشدة حتى أخذ الهاتف مني؛ وبعد ذلك سقط على الأرض.
- فتحت عيني وأنا في المستشفى فقال الطبيب بارك الله فيك. لقد مات الجنين. لم أستطع التحدث. أخبر زوجي الشرطة أنني سقطت على الأرض. أن موت الجنين لم يكن نتيجة الضرب”. اقترب مني وتحدث بصوت منخفض “إذا تحدثت مع الشرطة، ستتبع الفتاة شقيقها الذي مات وتعيش بدون أطفال”.
- وبعد عدم التحدث خوفاً من إيذاء ابنتي الصغيرة، خرجت إلى منزلي فوجدت هناك امرأة غريبة لا أعرف من هي، ومعها طفلة صغيرة. وعندما سألته من هو، قال “زوجتي وابني، وسوف تعيش المعاناة في ذلك المنزل”.
- في ذلك الوقت لم أستطع التحدث، لكني أخذت ابنتي وذهبت إلى عائلتي. كنت خائفة على الفتاة. ومما رآه بأم عينيه طلبت منه الطلاق لكنه لم يوافق وأراد مني أن أعطيه حضانة الفتاة حتى أطلقها ولكني رفضت وطلبت من المحامي أن يعفيني من هذا الأمر. . ال وأن ابني معي.
- وفي بداية جلسات المحكمة اختطف ابنتي، حتى كان للقاضي أم لا تصلح لتربية الفتاة، ولكن الله أراد أن يكشف الأمر، وحصلت على تسجيلات كاميرا تثبت أنه هو من فعل ذلك. وحصلت على أمر الطلاق وحضانة الطفل.