قصة قبل النوم بالعامية مثيرة
قبل النوم هي عادة يحبها الكثير من الأطفال ويسألون والديهم سواء كان الأب أو الأم أو أحد أفراد الأسرة قبل النوم، مما يساعد على تهدئة الأعصاب واسترخائها للترحيب بالنوم العميق. ينام. نقدم لكم من خلال موقعنا أكثر من قصة عامية قبل النوم مثيرة وجميلة ومحبوبة من قبل الأطفال في جميع الأعمار.
قصة قبل النوم مثيرة باللغة العامية
ومن خلال النقاط التالية، نقدم لكم مجموعة متنوعة من القصص الممتعة التي يتم سردها للأطفال باللغة المصرية البسيطة والعامية التي يتحدث بها جميع المصريين. ومن أشهر هذه القصص ما يلي
1- قصة الدودة الجائعة
في يوم من الأيام، كانت هناك حشرة صغيرة جدًا خرجت من عشها. كانت الدودة جائعة جدًا، فقررت أن تأكل ورقة نبات في اليوم الأول. بعد ذلك، استيقظ في اليوم التالي مع الكثير من الطاقة، ولكن. كنت جائعًا أيضًا.
فقرر أن يأكل حبة توت بدلاً من ورقتها، وفي اليوم الثالث أكل تفاحتين بدلاً من ورقة وتوت، وفي اليوم الرابع أكل 3 برتقالات لإشباع نفسه.
وجه اليوم الخامس أكلت الدودة بطيخة لذيذة في الغابة. كانت لا تزال جائعة، لذا فضلت المشي في الحديقة. كان يأكل كل يوم ويكتشف أشياء كثيرة مختلفة عن اليوم السابق.
وفي أحد الأيام، نتيجة الأكل الكثير، شعرت الدودة بألم شديد في معدتها ولم تعد قادرة على الحركة أو المشي. شعرت بالتعب ولم تعد قادرة على تناول الطعام مرة أخرى، فقررت أن تبقى يومين دون أن تأكل أي شيء وهكذا. وفي اليوم الثالث أكل ورقة مرة أخرى.
فلما أكلت الدودة ورق الشجرة نامت وارتاحت، وارتاح بطنها من الألم. شعرت بالاسترخاء ونامت بهدوء، وعندما استيقظت وجدت نفسها تتحول إلى فراشة جميلة جدًا.
2- قصة جاك والفاصوليا المسحورة
في يوم من الأيام كان هناك ولد جميل اسمه جاك يعيش مع أمه في المنزل وكان لديهم مزرعة صغيرة جميلة، ولكن كانت هناك مشكلة أنهم لم يكن لديهم سوى بقرة واحدة ولم تنتج ما يكفي من الإنتاج.
وفي يوم جاءت الأم وقالت لجاك يا جاك خذ البقرة واذهب إلى السوق وقم ببيعها حتى نحصل على المال منها، لكن جاك كان ذكيا وذهب إلى السوق، لكن الرجل الذي تحدث معه جاك ليس لديه مال . بدلاً من إعطائه المال، أعطاه جاك الفاصوليا السحرية.
عاد جاك المسكين إلى المنزل وأعطى الحبوب لأمه. لقد أثارت غضبه الشديد وقالت ماذا سنفعل بهذه الحبوب ليس لدينا المال لشراء الطعام. لا تقلقي يا أمي، سأزرع هذه الحبوب وأرى ما سيحدث.
في الواقع، أخذ جاك البذور وزرعها في حديقة المنزل ونام، وفي الصباح اكتشف أن البذور قد نمت لتصبح شجرة كبيرة جدًا وعملاقة. قرر جاك تسلق الشجرة واكتشف فيها مملكة صغيرة. فوق. لكن العملاق كان غائبا في ذلك الوقت، فسأله عن الطعام.
في كل مرة دخل جاك إلى هذه الشجرة الضخمة، وجد شيئًا باهظ الثمن مثل الذهب، وآلات موسيقية باهظة الثمن وأيضًا بيضة ذهبية جميلة حتى قرر جاك أن يقطع الشجرة بفأس، وعندما فعل ذلك، أخذ كل الذهب. والكنوز التي كانت داخل الشجرة، وأصبحت حياته وحياة والدته جميلة جداً. فأحضروا أكثر من بقرة وقاموا بتربيتها. وأنتجوا منه منتجات وأصبحت حياتهم سعيدة ومزدهرة.
3- قصة النملة والصرصور
مرة يا سعد يا إكرام ولا يحلو الكلام إلا بذكرى النبي عليه أفضل الصلاة والسلام. في ليلة خريفية باردة، كان هناك صرصور جائع يراقب. للطعام.
وبينما كان يبحث عن الطعام رأى أمامه سرباً من النمل يسير مع كومة من الحبوب التي جمعوها طوال الصيف. ذهب الصرصور وطلب منهم بعض الطعام لأنه كان جائعًا جدًا، لكن النمل كان موجودًا. استغرب جداً من طلبه وقال “ألم تجمع شيئاً في الصيف الماضي”
أجاب الصرصور “كنت مشغولاً للغاية بكتابة الموسيقى والاستمتاع بها، ولم يكن لدي الوقت ولم أكن أعتقد أن الصيف قد انتهى”.
فنظر إليه النمل في دهشة وذهول، وقالوا آه، الآن كنت تصنع الموسيقى، فاذهب الآن وارقص، ولم يعطشه شيئًا من الطعام الذي لديهم، وانصرفوا. وتركه.
وقد قدمنا لكم من خلال موقعنا كافة التفاصيل والمعلومات حول قصص ما قبل النوم التي تروى في مصر باللغة المصرية أو العامية المحبوبة، وهي اللغة المستخدمة بين الأطفال والكبار. لقد قدمنا لكم الدودة و. قصة الأقزام وكذلك قصة جاك وقصة النملة والصرصور.