ما هو سبب وفاة كمال الجزولي الكاتب السوداني
ما هو سبب وفاة كمال الجزولي كمال الجزولي كاتب ومفكر قانوني سوداني ويعتبر من أبرز خبراء القانون السوداني. توفي عصر يوم الأحد 5 نوفمبر بمدينة القاهرة. ومن خلال هذا المقال سنتحدث عن حياة كمال الجزولي، كما سنتحدث عن سبب وفاته.
سبب وفاة كمال الجزولي
ومن خلال السطور التالية سنتحدث عن سبب وفاة كمال الجزولي وهي كالتالي
- توفي كمال الجزولي بعد ظهر يوم الأحد 5 نوفمبر بالقاهرة.
- وتوفي بعد فترة علاج في العاصمة المصرية، شملت إجراء عملية جراحية الشهر الماضي لكسر في القدم.
الحياة الاجتماعية ومولد كمال الجزولي
ومن خلال السطور التالية سنتحدث عن الحياة الاجتماعية وكذلك ولادة كمال الجزولي والتي يمكن أن تتمثل في ما يلي
- اسمه كمال الدين عوض الجزولي دياب.
- وهو الأخ الأكبر لأميرة الجزولي زوجة الشاعر محجوب شريف.
- ويعتبر أباً لابن (والدي طبيب أسنان) وابنة (أروى مهندسة معمارية).
- متزوج من الدكتورة فايزة حسين عبد الله (أستاذ بجامعة الأحفاد للبنات).
- كمال الجزولي من مواليد 15 أبريل 1947 في كلودو كريتر، بام درمان.
مؤهلات كمال الجزولي
ومن خلال السطور التالية سنقدم لكم ما حصل عليه كمال الجزولي والذي يمكن أن يتمثل فيما يلي
- حصل على درجة الماجستير في القانون، تخصص القانون الدولي العام.
- حصل على درجة الماجستير من كلية القانون الدولي والعلاقات الدولية، جامعة كييف، أوكرانيا، الاتحاد السوفيتي (سابقاً)، عام 1973م.
- كما حصل على دبلوم الترجمة من جامعة كييف بأوكرانيا عام 1973م
مساهمات كمال الجزولي
ومن خلال السطور التالية سنقدم لكم ما قدمه كمال الجزولي والذي يمكن أن يتمثل فيما يلي
- انتخب أميناً عاماً لاتحاد الكتاب السودانيين الفترة الأولى للميلاد (1985م 1989م).
- ويعتبر عضوا في اتحاد المحامين السودانيين.
- عضو مؤسس لجامعة أم درمان الوطنية.
- – عضو مؤسس للمنظمة السودانية لحقوق الإنسان خلال الدورة الأولى للعام الثاني (2006م 2007م).
- وهو عضو فخري في منظمة PEN الدولية للدفاع عن الكتاب المضطهدين.
- وهو عضو مؤسس للمرصد السوداني لحقوق الإنسان.
حياة كمال الجزولي
ومن خلال السطور التالية سنتحدث بإيجاز عن حياة كمال الجزولي والتي يمكن أن تتمثل فيما يلي
- وعرف كمال الجزولي بانتمائه للحزب الشيوعي السوداني.
- وتولى كمال الجزولي بشكل تطوعي الدفاع عن معظم متهمي الرأي والضمير في عهد نظامي النميري والبشير.
- كمال الجزولي تعرض للسجن والاضطهاد من قبل نظامي النميري وعمر البشير.
- شارك كمال الجزولي، بتكليف من الحكومة الانتقالية في السودان (1985-1986)، في محاكمة اللواء عمر محمد الطيب النائب الأول لرئيس الجمهورية ورئيس الجهاز الأمني في عهد النميري.
أعمال كمال الجزولي
ومن خلال السطور التالية سنعرض أهم أعمال كمال الجزولي والتي يمكن أن تتمثل فيما يلي
- لكمال الجزولي العديد من الدراسات والأبحاث (الشيوعيون السودانيون والديمقراطية)، دار عزة بالخرطوم، 2003م، و(الحقيقة في دارفور)، مركز دراسات حقوق الإنسان بالقاهرة، 2006م.
- لكمال الجزولي العديد من المساهمات الشعرية المنشورة، منها (قصيدة الجبل) من اتحاد الكتاب العرب بدمشق 1993م، (الريح تلعب خلف باب صدئ)، دار الإسحاقا بالخرطوم 2000م، و( أم درمان يأتي في القطار الثامن).
- وله العديد من الدراسات والأبحاث الأخرى منها (الصراع بين حكومة السودان والمحكمة الجنائية الدولية)، مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، 2006، (الآخر)، دار العلوم ودار التراث بالقاهرة، 2006. و(أبو ذكري نهاية العالم خلف النافذة).
- لكمال الجزولي العديد من المساهمات الشعرية غير المكتملة منها دار العلوم ودار التراث بالقاهرة 2004م، و(طبلان وواحد وعشرون طلقة 19 يوليو) دار مدارك بالخرطوم 2008م.
- تُرجمت العديد من قصائده إلى الإنجليزية والروسية والأوكرانية.
- لكمال الجزولي مئات الأبحاث والدراسات والمقالات في الأدب والقانون والتاريخ والفكر السياسي والاجتماعي، منشورة في عدد من الدوريات والمجلات والصحف المطبوعة والإلكترونية المتخصصة داخل السودان وخارجه.
وفي الختام نصل إلى نهاية المقال الذي نتحدث فيه عن الكاتب السوداني الراحل كمال الجزولي. ونتحدث أيضًا عن سبب وفاته وأهم المساهمات والإنجازات التي استطاع تحقيقها خلال حياته. تحدثنا عن حياته الاجتماعية وأدركنا أنه متزوج من الدكتورة فايزة حسين عبد الله.